انتقل إلى رحمة الله هذا الصباح
سماحة العلامة الشيخ محمد سيد طنطاوي " شيخ الازهر "
اثر وعكة صحية داهتمه ليلة البارحة وتم نقله
لمستشفى القوات المسلحة بالرياض " ا لعسكري "
وقد وفاته المنيه صباح هذا اليوم.
علماً بان الشيخ قد حضر حفل توزيع جائزة الملك فيصل
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين بالرياض.
محمد سيد طنطاوي
شيخ يلقب بالإمام الأكبر شيخ الجامع الأزهر
ولد في 28 أكتوبر1928 بقرية سليم الشرقية في محافظة سوهاج. تعلم وحفظ القرآن في الأسكندرية.
يُعد المغفور له بأذن الله الدكتور محمد سيد طنطاوي
واحداً من أجل علماء الأزهر وأغزرهم علماً خصوصاً في علم التفسير.
وهو مجتهد متفوق طوال مشواره التعليمي، متميزاً أكاديمياً
وتولى الكثير من المناصب القيادية في المؤسسة السنية
الأولى في العالم، وله تفسير لكثير من سور القرآن.
لكن هناك من اعتبر بعض مواقفه السياسة ليست موفقة،
وأنها طغت أكثر على الجانب العملي والعلمي في حياته.
- حصل على الدكتوراة في الحديث والتفسير بتقدير ممتاز.
- عمل كمدرس في كلية أصول الدين.
- انتدب للتدريس في ليبيا لمدة 4 سنوات.
- عمل في المدينة المنورة كعميد لكلية الدراسات العليا.
- عين مفتيا للديار المصرية في 28 أكتوبر1986.
- عين شيخا للأزهر في العام 1996
سماحة العلامة الشيخ محمد سيد طنطاوي " شيخ الازهر "
اثر وعكة صحية داهتمه ليلة البارحة وتم نقله
لمستشفى القوات المسلحة بالرياض " ا لعسكري "
وقد وفاته المنيه صباح هذا اليوم.
علماً بان الشيخ قد حضر حفل توزيع جائزة الملك فيصل
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين بالرياض.
محمد سيد طنطاوي
شيخ يلقب بالإمام الأكبر شيخ الجامع الأزهر
ولد في 28 أكتوبر1928 بقرية سليم الشرقية في محافظة سوهاج. تعلم وحفظ القرآن في الأسكندرية.
يُعد المغفور له بأذن الله الدكتور محمد سيد طنطاوي
واحداً من أجل علماء الأزهر وأغزرهم علماً خصوصاً في علم التفسير.
وهو مجتهد متفوق طوال مشواره التعليمي، متميزاً أكاديمياً
وتولى الكثير من المناصب القيادية في المؤسسة السنية
الأولى في العالم، وله تفسير لكثير من سور القرآن.
لكن هناك من اعتبر بعض مواقفه السياسة ليست موفقة،
- حصل على الدكتوراة في الحديث والتفسير بتقدير ممتاز.
- عمل كمدرس في كلية أصول الدين.
- انتدب للتدريس في ليبيا لمدة 4 سنوات.
- عمل في المدينة المنورة كعميد لكلية الدراسات العليا.
- عين مفتيا للديار المصرية في 28 أكتوبر1986.
- عين شيخا للأزهر في العام 1996
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق